دعایی است به نام دعای در غیبت قائم، که در عصر روز جمعه خوانده میشود. این دعا به دعای عصر غیبت نیز معروف است. این دعا در بسیاری از کتب با اختلافاتی نقل شده است. از جمله در كمال الدين (ج۲ ص۵۱۲)، مصباح المتهجد (ج۱ ص۴۱۱)، البلد الأمین ج۱ ص۳۰۶، جمال الأسبوع ج۱ ص۵۲۱ و … . شیخ عباس قمی هم در ملحقات مفاتیح الجنان این دعا را نقل کردهاند. سید بن طاووس تاکید زیادی بر خواندن این دعا در عصر جمعه کرده است، چنان که شیخ عباس مینویسد:
به سند معتبر مروی است که شیخ ابو عمرو، نایب اول امام [عصر] صلوات الله علیه، این دعا را املاء فرموده به ابو علی محمد بن همام و امر فرمود او را که آن را بخواند. و سید بن طاووس در جمال الاسبوع، بعد از ذکر دعاهای وارده بعد از نماز عصر جمعه و صلوات کبیره، این دعا را ذکر کرده. و فرموده
واگر برای تو عذری باشد از جمیع آنچه که ذکر کردیم، پس حذر کن از آنکه مهمل گذاری خواندن این دعا را. پس به درستی که ما شناختیم این را از فضل خداوند—جل جلاله—که مخصوص فرمود ما را به آن. پس اعتماد کن به آن. و آن دعا این است … .
سید بن طاووس — جمال الاسبوع
ما دعا را از جمال الأسبوع نقل میکنیم و در موارد اختلاف با مفاتیح الجنان، هر دو نقل را می آوریم.
دعای در غیبت قائم
- اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي نَفْسَكَ
- فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي نَفْسَكَ {لَمْ أَعْرِفْكَ وَ | – } لَمْ أَعْرِفْ رَسُولَكَ
- اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي رَسُولَكَ
- فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي رَسُولَكَ لَمْ أَعْرِفْ حُجَّتَكَ
- اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتَكَ
- فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ دِينِي
- اَللَّهُمَّ لاَ تُمِتْنِي مِيتَةً جَاهِلِيَّةً
- وَ لاَ تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي
- اَللَّهُمَّ فَكَمَا هَدَيْتَنِي لِوَلاَيَةِ مَنْ فَرَضْتَ { طَاعَتَهُ عَلَيَّ | عَلَيَّ طَاعَتَهُ}
- مِنْ { – | ولاية} وُلاَةِ أَمْرِكَ بَعْدَ رَسُولِكَ
- صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
- حَتَّى وَالَيْتُ وُلاَةَ أَمْرِكَ
- أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ { – | علي بن أبي طالب}
- وَ اَلْحَسَنَ وَ اَلْحُسَيْنَ
- وَ عَلِيّاً وَ مُحَمَّداً
- وَ جَعْفَراً وَ مُوسَى
- وَ عَلِيّاً وَ مُحَمَّداً
- وَ عَلِيّاً وَ اَلْحَسَنَ
- وَ اَلْحُجَّةَ اَلْقَائِمَ اَلْمَهْدِيَّ
- صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ
- اَللَّهُمَّ { ثَبِّتْنِي | فثَبِّتْنِي} عَلَى دِينِكَ
- وَ اِسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ
- وَ لَيِّنْ قَلْبِي لِوَلِيِّ أَمْرِكَ
- وَ عَافِنِي مِمَّا اِمْتَحَنْتَ بِهِ خَلْقَكَ
- وَ ثَبِّتْنِي عَلَى طَاعَةِ وَلِيِّ أَمْرِكَ
- اَلَّذِي سَتَرْتَهُ عَنْ خَلْقِكَ
- { فَبِإِذْنِكَ | و بِإِذْنِكَ} غَابَ عَنْ بَرِيَّتِكَ
- وَ أَمْرَكَ يَنْتَظِرُ
- وَ أَنْتَ اَلْعَالِمُ {غَيْرُ مُعَلَّمٍ | غَيْرُ المُعَلَّم}
- بِالْوَقْتِ اَلَّذِي فِيهِ صَلاَحُ أَمْرِ وَلِيِّكَ
- فِي اَلْإِذْنِ لَهُ بِإِظْهَارِ أَمْرِهِ
- وَ كَشْفِ { سِرِّهِ | ستره}
- {وَ | ف} صَبِّرْنِي عَلَى ذَلِكَ
- حَتَّى لاَ أُحِبَّ تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ
- وَ لاَ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ
- وَ لاَ { أَكْشِفَ عَمَّا | كشف ما } سَتَرْتَ
- وَ لاَ { أَبْحَثَ | البحث } عَمَّا كَتَمْتَ
- وَ لاَ أُنَازِعَكَ فِي تَدْبِيرِكَ
- وَ لاَ أَقُولَ لِمَ وَ كَيْفَ
- وَ مَا بَالُ وَلِيِّ اَلْأَمْرِ لاَ يَظْهَرُ
- وَ قَدِ اِمْتَلَأَتِ اَلْأَرْضُ مِنَ اَلْجَوْرِ
- وَ أُفَوِّضُ أُمُورِي كُلَّهَا إِلَيْكَ
- اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُرِيَنِي وَلِيَّ أَمْرِكَ
- ظَاهِراً نَافِذَ اَلْأَمْرِ
- مَعَ عِلْمِي بِأَنَّ لَكَ اَلسُّلْطَانَ
- وَ اَلْقُدْرَةَ وَ اَلْبُرْهَانَ
- وَ اَلْحُجَّةَ وَ اَلْمَشِيَّةَ
- وَ اَلْحَوْلَ وَ اَلْقُوَّةَ
- فَافْعَلْ ذَلِكَ بِي وَ بِجَمِيعِ اَلْمُؤْمِنِينَ
- حَتَّى نَنْظُرَ إِلَى { وَلِيِّكَ | وَلِيِّ أمرك }
- صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ { وَ آلِهِ | – }
- ظَاهِرَ اَلْمَقَالَةِ
- وَاضِحَ اَلدَّلاَلَةِ
- هَادِياً مِنَ اَلضَّلاَلَةِ
- شَافِياً مِنَ اَلْجَهَالَةِ
- { وَ | – } أَبْرِزْ يَا رَبِّ مُشَاهَدَتَهُ
- وَ ثَبِّتْ قَوَاعِدَهُ
- وَ اِجْعَلْنَا مِمَّنْ { تُقِرُّ عَيْنَهُ | تَقَرُّ عَيْنُهُ} بِرُؤْيَتِهِ
- وَ أَقِمْنَا بِخِدْمَتِهِ
- وَ تَوَفَّنَا عَلَى مِلَّتِهِ
- وَ اُحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِ
- اَللَّهُمَّ أَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ مَا خَلَقْتَ
- وَ { بَرَأْتَ وَ ذَرَأْتَ | ذَرَأْتَ وَ بَرَأْتَ }
- وَ أَنْشَأْتَ وَ صَوَّرْتَ
- وَ اِحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ
- وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمَالِهِ
- وَ مِنْ فَوْقِهِ وَ مِنْ تَحْتِهِ
- بِحِفْظِكَ اَلَّذِي لاَ يَضِيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ
- وَ اِحْفَظْ فِيهِ رَسُولَكَ وَ وَصِيَّ رَسُولِكَ
- عَلَيْهِ { – | و آله } اَلسَّلاَمُ
- اَللَّهُمَّ وَ مُدَّ فِي عُمُرِهِ
- وَ زِدْ فِي أَجَلِهِ
- وَ أَعِنْهُ عَلَى مَا وَلَّيْتَهُ وَ اِسْتَرْعَيْتَهُ
- وَ زِدْ فِي كَرَامَتِكَ لَهُ
- فَإِنَّهُ اَلْهَادِي اَلْمَهْدِيُّ
- وَ اَلْقَائِمُ اَلْمُهْتَدِي
- {- | وَ} اَلطَّاهِرُ اَلتَّقِيُّ اَلزَّكِيُّ
- اَلنَّقِيُّ اَلرَّضِيُّ اَلْمَرْضِيُّ
- اَلصَّابِرُ اَلشَّكُورُ اَلْمُجْتَهِدُ
- اَللَّهُمَّ وَ لاَ تَسْلُبْنَا اَلْيَقِينَ لِطُولِ اَلْأَمَدِ فِي غَيْبَتِهِ
- وَ اِنْقِطَاعِ خَبَرِهِ عَنَّا
- وَ لاَ تُنْسِنَا ذِكْرَهُ وَ اِنْتِظَارَهُ
- وَ اَلْإِيمَانَ بِهِ
- وَ قُوَّةَ اَلْيَقِينِ فِي ظُهُورِهِ
- وَ اَلدُّعَاءَ لَهُ
- وَ اَلصَّلاَةَ عَلَيْهِ
- حَتَّى لاَ يُقَنِّطَنَا طُولُ غَيْبَتِهِ مِنْ قِيَامِهِ
- وَ يَكُونَ يَقِينُنَا فِي ذَلِكَ
- كَيَقِينِنَا فِي قِيَامِ {رَسُولِ اَللَّهِ | رَسُولِكَ}
- { صَلَّى اَللَّهُ | صَلَوَاتُكَ} عَلَيْهِ وَ آلِهِ
- وَ مَا جَاءَ بِهِ مِنْ وَحْيِكَ وَ تَنْزِيلِكَ
- { وَ | ف} قَوِّ قُلُوبَنَا عَلَى اَلْإِيمَانِ بِهِ
- حَتَّى تَسْلُكَ بِنَا عَلَى يَدَيْهِ مِنْهَاجَ اَلْهُدَى
- وَ اَلْمَحَجَّةَ اَلْعُظْمَى
- وَ اَلطَّرِيقَةَ اَلْوُسْطَى
- وَ قَوِّنَا عَلَى طَاعَتِهِ
- وَ ثَبِّتْنَا عَلَى مُتَابَعَتِهِ
- وَ اِجْعَلْنَا فِي حِزْبِهِ وَ أَعْوَانِهِ وَ أَنْصَارِهِ
- وَ اَلرَّاَضِينَ بِفِعْلِهِ
- وَ لاَ تَسْلُبْنَا ذَلِكَ فِي حَيَاتِنَا
- وَ لاَ عِنْدَ وَفَاتِنَا
- حَتَّى تَتَوَفَّانَا وَ نَحْنُ عَلَى ذَلِكَ
- لاَ شَاكِّينَ وَ لاَ نَاكِثِينَ
- وَ لاَ مُرْتَابِينَ وَ لاَ مُكَذِّبِينَ
- اَللَّهُمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ
- وَ أَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ
- وَ اُنْصُرْ نَاصِرِيهِ
- وَ اُخْذُلْ خَاذِلِيهِ
- وَ دَمْدِمْ عَلَى مَنْ نَصَبَ لَهُ
- وَ كَذَّبَ بِهِ
- وَ أَظْهِرْ بِهِ اَلْحَقَّ
- وَ أَمِتْ بِهِ اَلْجَوْرَ
- وَ اِسْتَنْقِذْ بِهِ عِبَادَكَ اَلْمُؤْمِنِينَ مِنَ اَلذُّلِّ
- وَ اِنْعَشْ بِهِ اَلْبِلاَدَ
- وَ اُقْتُلْ بِهِ جَبَابِرَةَ اَلْكَفَرَةِ [اَلْكُفْرِ]
- وَ اِقْصِمْ بِهِ رُءُوسَ اَلضَّلاَلَةِ
- وَ ذَلِّلِ { – | به} اَلْجَبَّارِينَ وَ اَلْكَافِرِينَ
- وَ أَبِرْ بِهِ اَلْمُنَافِقِينَ وَ اَلنَّاكِثِينَ
- وَ جَمِيعَ اَلْمُخَالِفِينَ وَ اَلْمُلْحِدِينَ
- فِي مَشَارِقِ اَلْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا
- وَ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا
- وَ سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا
- حَتَّى لاَ تَدَعَ مِنْهُمْ دَيَّاراً
- وَ لاَ تُبْقِيَ لَهُمْ آثَاراً
- {وَ طَهِّرْ | طَهِّرْ} مِنْهُمْ بِلاَدَكَ
- وَ اِشْفِ مِنْهُمْ صُدُورَ عِبَادِكَ
- وَ جَدِّدْ بِهِ مَا اِمْتَحَى مِنْ دِينِكَ
- وَ أَصْلِحْ بِهِ مَا بُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ
- وَ غُيِّرَ مِنْ سُنَّتِكَ
- حَتَّى يَعُودَ دِينُكَ بِهِ وَ عَلَى يَدَيْهِ
- غَضّاً جَدِيداً صَحِيحاً
- لاَ عِوَجَ فِيهِ وَ لاَ بِدْعَةَ مَعَهُ
- حَتَّى تُطْفِئَ بِعَدْلِهِ نِيرَانَ اَلْكَافِرِينَ
- فَإِنَّهُ عَبْدُكَ اَلَّذِي اِسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ
- وَ اِرْتَضَيْتَهُ { لِنُصْرَةِ | لنصر } دِينِكَ
- وَ اِصْطَفَيْتَهُ بِعِلْمِكَ
- وَ عَصَمْتَهُ مِنَ اَلذُّنُوبِ
- وَ بَرَّأْتَهُ مِنَ اَلْعُيُوبِ
- وَ أَطْلَعْتَهُ عَلَى اَلْغُيُوبِ
- وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ
- وَ طَهَّرْتَهُ مِنَ اَلرِّجْسِ
- وَ نَقَّيْتَهُ مِنَ اَلدَّنَسِ
- اَللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَيْهِ
- وَ عَلَى آبَائِهِ اَلْأَئِمَّةِ اَلطَّاهِرِينَ
- وَ عَلَى شِيعَتِهِ اَلْمُنْتَجَبِينَ
- وَ بَلِّغْهُمْ مِنْ آمَالِهِمْ { أَفْضَلَ | – } مَا يَأْمُلُونَ
- وَ اِجْعَلْ ذَلِكَ مِنَّا خَالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَ شُبْهَةٍ
- وَ رِيَاءٍ وَ سُمْعَةٍ
- حَتَّى لاَ نُرِيدَ بِهِ غَيْرَكَ
- وَ لاَ نَطْلُبَ بِهِ إِلاَّ وَجْهَكَ
- اَللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ
- { غَيْبَةَ | فَقْدَ} نَبِيِّنَا
- وَ { فَقْدَ وَلِيِّنَا | غَيْبَةَ إمامنا}
- وَ شِدَّةَ اَلزَّمَانِ عَلَيْنَا
- وَ وُقُوعَ اَلْفِتَنِ بِنَا
- وَ تَظَاهُرَ اَلْأَعْدَاءِ { – | علينا}
- وَ كَثْرَةَ عَدُوِّنَا
- وَ قِلَّةَ عَدَدِنَا
- اَللَّهُمَّ فَفَرِّجْ ذَلِكَ { – | عنا}
- بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ
- وَ نَصْرٍ مِنْكَ تُعِزُّهُ
- وَ إِمَامٍ عَدْلٍ تُظْهِرُهُ
- إِلَهَ اَلْحَقِّ { رَبَّ اَلْعَالَمِينَ | آمين }
- اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تَأْذَنَ لِوَلِيِّكَ
- فِي إِظْهَارِ عَدْلِكَ فِي عِبَادِكَ
- وَ قَتْلِ أَعْدَائِكَ فِي بِلاَدِكَ
- حَتَّى لاَ تَدَعَ لِلْجَوْرِ يَا رَبِّ
- دِعَامَةً إِلاَّ قَصَمْتَهَا
- وَ لاَ بَقِيَّةً إِلاَّ أَفْنَيْتَهَا
- وَ لاَ قُوَّةً إِلاَّ أَوْهَنْتَهَا
- وَ لاَ رُكْناً إِلاَّ { هَدَمْتَهُ | هَدَمْتَهُ} [هَدَدْتَهُ]
- وَ لاَ حَدّاً إِلاَّ فَلَلْتَهُ
- وَ لاَ سِلاَحاً إِلاَّ أَكْلَلْتَهُ
- وَ لاَ رَايَةً إِلاَّ نَكَّسْتَهَا
- وَ لاَ شُجَاعاً إِلاَّ قَتَلْتَهُ
- وَ لاَ جَيْشاً إِلاَّ خَذَلْتَهُ
- وَ اِرْمِهِمْ يَا رَبِّ بِحَجَرِكَ اَلدَّامِغِ
- وَ اِضْرِبْهُمْ بِسَيْفِكَ اَلْقَاطِعِ
- وَ بَأْسِكَ اَلَّذِي لاَ تَرُدُّهُ عَنِ اَلْقَوْمِ اَلْمُجْرِمِينَ
- وَ عَذِّبْ أَعْدَاءَكَ
- وَ أَعْدَاءَ {دِينِكَ | وليك}
- وَ أَعْدَاءَ رَسُولِكَ
- صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
- بِيَدِ وَلِيِّكَ
- وَ أَيْدِي عِبَادِكَ اَلْمُؤْمِنِينَ
- اَللَّهُمَّ اِكْفِ وَلِيَّكَ وَ حُجَّتَكَ فِي أَرْضِكَ
- هَوْلَ عَدُوِّهِ
- وَ كَيْدَ مَنْ { كَادَهُ | أراده}
- وَ اُمْكُرْ بِمَنْ مَكَرَ بِهِ
- وَ اِجْعَلْ دَائِرَةَ اَلسَّوْءِ عَلَى مَنْ أَرَادَ بِهِ سُوءاً
- وَ اِقْطَعْ {عَنْهُمْ | عنه} مَادَّتَهُمْ
- وَ اِرْعَبْ لَهُ قُلُوبَهُمْ
- وَ زَلْزِلْ أَقْدَامَهُمْ
- وَ خُذْهُمْ جَهْرَةً وَ بَغْتَةً
- وَ شَدِّدْ عَلَيْهِمْ عَذَابَكَ
- وَ أَخْزِهِمْ فِي عِبَادِكَ
- وَ اِلْعَنْهُمْ فِي بِلاَدِكَ
- وَ أَسْكِنْهُمْ أَسْفَلَ نَارِكَ
- وَ أَحِطْ بِهِمْ أَشَدَّ عَذَابِكَ
- وَ أَصْلِهِمْ نَاراً
- وَ اُحْشُ قُبُورَ مَوْتَاهُمْ نَاراً
- وَ أَصْلِهِمْ حَرَّ نَارِكَ
- فَإِنَّهُمْ {أَضَلُّوا وَ | – } أَضٰاعُوا اَلصَّلاٰةَ وَ اِتَّبَعُوا اَلشَّهَوٰاتِ
- وَ أَضَلُّوا عِبَادَكَ
- { – | و أخربوا بلادك}
- اَللَّهُمَّ وَ أَحْيِ بِوَلِيِّكَ اَلْقُرْآنَ
- وَ أَرِنَا نُورَهُ سَرْمَداً لاَ { ظُلْمَةَ | لَيْلَ} فِيهِ
- وَ أَحْيِ { – | به} اَلْقُلُوبَ اَلْمَيِّتَةَ
- وَ اِشْفِ بِهِ اَلصُّدُورَ اَلْوَغِرَةَ
- وَ اِجْمَعْ بِهِ اَلْأَهْوَاءَ اَلْمُخْتَلِفَةَ عَلَى اَلْحَقِّ
- وَ أَقِمْ بِهِ اَلْحُدُودَ اَلْمُعَطَّلَةَ
- وَ اَلْأَحْكَامَ اَلْمُهْمَلَةَ
- حَتَّى لاَ يَبْقَى حَقٌّ إِلاَّ ظَهَرَ
- وَ لاَ عَدْلٌ إِلاَّ زَهَرَ
- وَ اِجْعَلْنَا يَا رَبِّ مِنْ أَعْوَانِهِ
- وَ مُقَوِّيَةِ سُلْطَانِهِ
- وَ اَلْمُؤْتَمِرِينَ لِأَمْرِهِ
- وَ اَلرَّاضِينَ بِفِعْلِهِ
- وَ اَلْمُسَلِّمِينَ لِأَحْكَامِهِ
- وَ مِمَّنْ لاَ حَاجَةَ بِهِ إِلَى اَلتَّقِيَّةِ مِنْ خَلْقِكَ
- { – | و} أَنْتَ يَا رَبِّ اَلَّذِي تَكْشِفُ اَلضُّرَّ
- وَ تُجِيبُ اَلْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاكَ
- وَ تُنَجِّي مِنَ اَلْكَرْبِ اَلْعَظِيمِ
- فَاكْشِفِ اَلضُّرَّ عَنْ وَلِيِّكَ
- وَ اِجْعَلْهُ خَلِيفَتَكَ [خَلِيفَةً] فِي أَرْضِكَ
- كَمَا ضَمِنْتَ لَهُ
- اَللَّهُمَّ { وَ | – } لاَ تَجْعَلْنِي مِنْ خُصَمَاءِ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ
- وَ لاَ تَجْعَلْنِي مِنْ أَعْدَاءِ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ
- وَ لاَ تَجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ اَلْحَنَقِ وَ اَلْغَيْظِ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ
- فَإِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ ذَلِكَ فَأَعِذْنِي
- وَ أَسْتَجِيرُ بِكَ فَأَجِرْنِي
- اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
- وَ اِجْعَلْنِي بِهِمْ فَائِزاً عِنْدَكَ
- فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ
- وَ مِنَ اَلْمُقَرَّبِينَ
- آمِينَ رَبَّ اَلْعَالَمِينَ
1 دیدگاه
خادم مدرسه طالبیه تبریز و سه حلقه یاران امام زمان (روایت آقای فائق) - تشرف · می 21, 2021 در 10:40 ق.ظ
[…] سخنرانیهای ماه محرم ١۴٣٧ ق (شب ۵)، در شرح فقرهای از دعای عصر غیبت، این داستان را با یک واسطه نقل میکنند که در ادامه با […]