در مصباح المتهجد (ج ۱ ص ۱۵۱) دو دعا از امام رضا علیه السلام بعد از رکعت هشتم از نافله شب (نماز شب) نقل شده است که دعای دوم در سجده شکر خوانده میشود.
متن دعای نماز شب منقول از امام رضا
- اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ مَنْ عَاذَ بِكَ مِنْكَ
- وَ لَجَأَ إِلَى عِزِّكَ
- وَ اِسْتَظَلَّ بِفَيْئِكَ
- وَ اِعْتَصَمَ بِحَبْلِكَ
- وَ لَمْ يَثِقْ إِلاَّ بِكَ
- يَا جَزِيلَ اَلْعَطَايَا
- يَا مُطْلِقَ اَلْأُسَارَى
- يَا مَنْ سَمَّى نَفْسَهُ مِنْ جُودِهِ وَهَّاباً
- أَدْعُوكَ رَغَباً وَ رَهَباً
- وَ خَوْفاً وَ طَمَعاً
- وَ إِلْحَاحاً وَ إِلْحَافاً
- وَ تَضَرُّعاً وَ تَمَلُّقاً
- وَ قَائِماً وَ قَاعِداً
- وَ رَاكِعاً وَ سَاجِداً
- وَ رَاكِباً وَ مَاشِياً
- وَ ذَاهِباً وَ جَائِياً
- وَ فِي كُلِّ حَالاَتِي
- وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
- وَ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَ كَذَا
و دعا میکنی به آنچه که میخواهی (یعنی ظاهرا به جای وَ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَ كَذَا، خواسته خود را میگویی). سپس سجده میکنی، سجده شکر، و در آن میگویی:
دعای سجده شکر — نماز شب
- يَا عِمَادَ مَنْ لاَ عِمَادَ لَهُ
- يَا ذُخْرَ مَنْ لاَ ذُخْرَ لَهُ
- يَا سَنَدَ مَنْ لاَ سَنَدَ لَهُ
- يَا مَلاَذَ مَنْ لاَ مَلاَذَ لَهُ
- يَا كَهْفَ مَنْ لاَ كَهْفَ لَهُ
- يَا غِيَاثَ مَنْ لاَ غِيَاثَ لَهُ
- يَا جَارَ مَنْ لاَ جَارَ لَهُ
- يَا حِرْزَ مَنْ لاَ حِرْزَ لَهُ
- يَا حِرْزَ اَلضُّعَفَاءِ
- يَا كَنْزَ اَلْفُقَرَاءِ
- يَا عَوْنَ أَهْلِ اَلْبَلاَيَا
- يَا أَكْرَمَ مَنْ عَفَا
- يَا مُنْقِذَ اَلْغَرْقَى
- يَا مُنْجِيَ اَلْهَلْكَى
- يَا كَاشِفَ اَلْبَلْوَى
- يَا مُحْسِنُ يَا مُجْمِلُ
- يَا مُنْعِمُ يَا مُفْضِلُ
- أَنْتَ اَلَّذِي سَجَدَ لَكَ سَوَادُ اَللَّيْلِ
- وَ نُورُ اَلنَّهَارِ
- وَ شُعَاعُ اَلشَّمْسِ
- وَ ضَوْءُ اَلْقَمَرِ
- وَ دَوِيُّ اَلْمَاءِ
- وَ حَفِيفُ اَلشَّجَرِ
- يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ
- لاَ شَرِيكَ لَكَ وَ لاَ وَزِيرُ
- وَ لاَ عَضُدَ وَ لاَ نَصِيرَ
- أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
- وَ أَنْ تُعْطِيَنِي مِنْ كُلِّ خَيْرٍ سَأَلَكَ مِنْهُ سَائِلٌ
- وَ أَنْ تُجِيرَنِي مِنْ كُلِّ سُوءٍ اِسْتَجَارَ بِكَ مِنْهُ مُسْتَجِيرٌ
- إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
- وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
0 دیدگاه